تشهد مدينة السادات حراك سياسى شديد قبيل فتح باب الترشح لإنتخابات المحليات و تسعى العديد من الأحزاب السياسية للسيطرة على دائرة السادات حيث يمثل مركز و مدينة السادات أكثر من 40 % من مساحة المنوفية و هى الدائرة التى تضم مجتمع صناعى و زراعى و تجارى و هى رئة الدلتا.
كان أول الأحزاب على الساحة السياسية بعد سقوط الحزب الوطنى هو حزب النور المحسوب على الجماعة السلفية و أعقبه ظهور مؤقت لحزب المصريين الأحرار الذى دعم ترشح النائب الحالى ليكون نائبا عن مدينة السادات خلفا لأحمد عز ثم سرعان ما تخافت ظهور حزب المصريين الأحرار نتيجة عدم وجود مقر له و أسباب أخرى.
تبع ذلك إنتشار ظهور خافت لحزب الوفد من خلال مرشحه السابق للبرلمان و الذى لم يحالفه الحظ ، و إستشعرت باقى الأحزاب أهمية السادات فإنطلق حزب مستقبل وطن و هو الحزب الأكثر إنتشار فى مصر و صاحب ثان أكبر كتلة برلمانية فى البرلمان المصرى ليؤسس قواعدة فى السادات عن طريق إنشاء أمانة لمركز و مدينة السادات.
و أخيرا و ليس بالأخير يظهر على الساحة السياسية حزب حماة الوطن و هو الحزب صاحب الترتيب الرابع فى الكتلة البرلمانية فى البرلمان المصرى بإختيار السيد / سعيد الحباك أمينا لمركز و مدينة السادات ليبدأ سباق جديد فى إستقطاب قيادات شعبية و سياسية للحزب مما يثرى التنافس بين الأحزاب القائمة فى مدينة السادات.
كان أول الأحزاب على الساحة السياسية بعد سقوط الحزب الوطنى هو حزب النور المحسوب على الجماعة السلفية و أعقبه ظهور مؤقت لحزب المصريين الأحرار الذى دعم ترشح النائب الحالى ليكون نائبا عن مدينة السادات خلفا لأحمد عز ثم سرعان ما تخافت ظهور حزب المصريين الأحرار نتيجة عدم وجود مقر له و أسباب أخرى.
تبع ذلك إنتشار ظهور خافت لحزب الوفد من خلال مرشحه السابق للبرلمان و الذى لم يحالفه الحظ ، و إستشعرت باقى الأحزاب أهمية السادات فإنطلق حزب مستقبل وطن و هو الحزب الأكثر إنتشار فى مصر و صاحب ثان أكبر كتلة برلمانية فى البرلمان المصرى ليؤسس قواعدة فى السادات عن طريق إنشاء أمانة لمركز و مدينة السادات.و أخيرا و ليس بالأخير يظهر على الساحة السياسية حزب حماة الوطن و هو الحزب صاحب الترتيب الرابع فى الكتلة البرلمانية فى البرلمان المصرى بإختيار السيد / سعيد الحباك أمينا لمركز و مدينة السادات ليبدأ سباق جديد فى إستقطاب قيادات شعبية و سياسية للحزب مما يثرى التنافس بين الأحزاب القائمة فى مدينة السادات.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق