محمد عطوة أخصائى الجراحة و المرشح البرلمانى السابق ، إبن قرية كفرداوود و الخبير بمشاكلها الصحية و الطبية أصبح اليوم مدير إدارة السادات الصحية وسط تفاقم لأزمة الصحة فى السادات مركزاً و مدينةً.
ماذا ينتظر أبناء السادات من الوافد الجديد على إدارة السادات الصحية ، الطلبات كثيرة و المعوقات أكثر و الإهمال ضرب الصحة لسنوات طويلة و ها هى الفرصة تشرق من جديد بتولى عطوه المسئولية و أن يكون على رأس الأمر فلنرى الإنجازات التى طالما حلمنا بها ، و من المصادفات التى تبشر بالخير أن يكون النائب الدكتور / سامى المشد إبن قرية الطرانة صيدلانيا ليس هذا و حسب و إنما عضو فى لجنة الصحة بالبرلمان.
هل فتح القدر أذرعه لتحسين الأحوال الطبية المتدنية فى السادات ، لا مجال للمجاملات و إلا المحسوبيات فالوقت قليل و لن يسمح المواطن بالفشل فالنائب و مدير الإدارة خبراء بمشاكل المدينة و لهم باع كبير فى الوعود و طرح الأفكار و الحلول لمشاكل السادات الصحية.
و ها هى الفرصة تأتى لهم و للمواطنين ليثبتوا كفائتهم و لا خيار لهم سوى النجاح و إحداث طفرة فى الخدمة الصحية و الطبية و بدون إحداثها سيفقدون مصداقيتهم و شعبيتهم فى السادات كلها و يقتولن كل طموح سياسى لهم.
المشاكل الصحية بالجملة من أهمها
- مستشفى السادات العام التى تخدم المركز كله
- مستشفيات قرى كفرداوود و الخطاطبة و الطرانة و غيرها من القرى.
- الوحدات الصحية التى لا تعمل تقريبا.
- الحملات الطبية التى تستهدف القضاء على مرض معين مثل فيرس سى.
- المستشفيات الخاصة التى لا تقدم خدمة حقيقية و بأجر مرتفع نظرا لإنعدام المنافسة الحكومية.
- الصيدليات التى لا تعمل بعد منتصف الليل.
- عجز الأدوية و مطالبة المرضى بشراء أدوية من خارج المستشفى.
- خدمة الإسعاف.
- التأمين الصحى للعاملين و الطلاب.
- عدم توافر أمصال العقارب و الثعابين فى الوحدات القروية.
- إنشغال المستشفيات بالجناح الإستثمارى ( العلاج الإقتصادى )لدعم الموارد و إهمال العلاج المجانى,
- العجز فى أجهزة الغسيل الكلوى.
- إمتناع الأطباء ذوى الخبرة عن المشاركة فى العمل بالسادات.
- عدم توفر العلاجات المزمنة كعلاجات زرع الكبد و الكلى و القلب و خلافه رغم تزايد المرضى فى هذا القطاع.
كثيرة هى المشاكل الصحية بالسادات و نأمل من الله أن يعين الدكتور محمد عطوه على تحمل المسئولية و أن يسدد خطاه لتوفير حياة طبية و خدمة صحية متميزة لأبناء السادات.
وسط تنبات و تكهنات بتعيين رئيس جديد لمجلس مدينة السادات خلفا للدكتور هشام عبد الباسط المحافظ الحالى تكتمل أركان العمل.
لنترك الأيام تكشف لنا الحقائق و الإنجازات على الأرض.




أملنا فيك كبير يا دكتور عطوة
ردحذفالمقالة وفت الموضوع حقة و نفسنا نشوف تغيير حقيقى
ردحذفشكرا لك و إن شاء الله نرى تحسن ملحوظ فى الخدمة
حذفشد حيلك يا عرب
ردحذفمستشفى كفر داوود
ردحذفعنبر المجانين فى مستشفى السادات ، يا رب يعقل
ردحذفالتأمين الصحى و لا ليه لزمة ، مبنى و موظفين و خدمات محدودة
ردحذفتكية الوحدات الصحية يا رب تتصلح يا دكتور
ردحذفأهم من الإمكانيات المادية البشر
ردحذفالسادات محتاجة دكاترة و بعد كدا كل حاجة سهلة
هتجيب دكاترة منين و عدم وجود الطبيب هو أكير مسكلة
ردحذفجاتلك على الطبطاب و دى فرصتك تثبت نفسك
ردحذفأول مرة أكتب تعليق و كتبته لانى بحملك أمانة صحتنا و ربنا يعينك
ردحذفبنحبك و ثقتنا فيك كبيرة و دلوقتى جت الفرصة ليك إنك تثبت لنا حبك و نجاحك
ردحذفالسادات كانت و مازالت مهمشة
ردحذفالوقت جه عشان السادات تنهض
ردحذفربنا معاك
ردحذفعلى رأى الموضوع مش مسموح بالفشل
ردحذفإنت و سامى المشد لازم تبقوا قوة لمصلحة البلد دى
ردحذفالله يعينك
ردحذفعشمنا فيك ملوش حدود
ردحذفهى فين الإدارة الصحية دى أساسا
ردحذفالمنظومة كلها فاسدة
ردحذفربنا يجعل الخير على إي
ردحذفدك
مش تعشموش بزيادة مش هيعمل حاجة
ردحذفبلح
ردحذفابقى قابلنى لو غير كرسى من مكانه
ردحذفالخبر كله متلفق يا كذابين
ردحذفاحمد عز معرفش يحلها يبقى هيحلها عطوة و المشد
ردحذفربنا معاك يعينك و يوفئك
ردحذفالمنصب ده يا هيرفعك لسابع أرض يا يقضى عليك
ردحذفمهو طول عمره فى الصحة محلهاش ليه
ردحذفمبروك للراجل المحترم اللى كلنا بنحبه
ردحذفبكر نقعد جنب الحيطة و نسمع الظيطة
ردحذف